صحيفة ذوي الاحتياجات الخاصة

شكرا لك

بارك الله فيك اختي امينة على هذه المجهودات
ربي يحفظك

ههههههههه شكرا لك على المرور

بارك الله فيكي امينة تستحقسن كل تقدير واحترام

والله شي جمل مني هذه الالتفتة الطيبة لهذه الشريحة من المجتمع

العفو الروجي و شكرا لك على التشجيع

شكرا لكي امينة علي كل جديد

العفو هذا واجبي

بارك الله فيكي

و فيك البركة

مرسي

بادوكوا

امينة اين الجديد الذي عوتنا عليه

شكرا لكي

امينة غابة عن الموضوع

نعم اخي العزيز

أطفال معاقون ينتجون لوحات فنية تباع بملايين الريالات
«نحن هنا».. صرخة للفت أنظار المجتمع السعودي

لم تكن لوحة واحدة، ولسيت ريشة واحدة، زينت جدران البهو الانيق الذي يتوسط مبنى جمعية الاطفال المعوقين بمدينة جدة، بل هي مجموعة من الابداع الجمعي الذي يخلق حالة من التماهي بسبب طبيعة المكان، ولخصوصية انسان المكان.

قراءة اللوحات تترك طعما خاصا في ذهنية القارئ اذا استصحب رؤية الزهرات والفتيان الصغار يضربون بالفرشاة على سطح اللوحة تسبقهم الضحكات ممزوجة بدهشة منتظرة للحظة مخاض، وارهاص عبقري من ايادي معاقة تخرج لوحة تبحث عن اسم يضاف الى سلسلة ابداعات لا تخطئها العين على جدران المكان.
مجموعة لوحات استخدمت فيها طرق حديثة تتواكب ومقدرات هؤلاء الصغار، جاءت نتاجا لعمليات سكب الالوان او الضرب بالفرشاة، وهي الطرق التي اعتمدتها الفنانة التشكيلية نجلاء الرسول المشرفة على ابداع الاطفال في جمعية الاطفال المعاقين في جدة.
تأخذنا الرسول في جولة على اللوحات المعروضة على جدران البهو الواسع، ثم تختار احداها وتقول «هذه اللوحة اسمها (تتش استاندرد) رسمها الاطفال بشكل جماعي شارك فيها نحو 180 طفلا وطفلة، وخطوطها مكونة من ضربات الاسفنج التي يستخدمها الاطفال المعاقون، ويلاحظ فيها الانسيابية من الفاتح الى الغامق، وتعتمد على ان يضع الاطفال الدوائر وهذا هو الاسلوب الذي اتبعه معهم».
وتواصل «في كثير من الاحيان نمسك بايادي الاطفال ونوجهها مع اولئك غير القادرين، بينما يستخدم القادرون اناملهم في اخراج فكرة العمل الفني، ثم يأتي دورنا في تشطيب العمل النهائي للوحة». ملامسة جمال اللوحات من قبل العالم المحيط لهؤلاء الاطفال يتم عبر العديد من الفعاليات، تبينه التشكيلية نجلاء، وهي حاصلة على درجة الماجستير في نظم المعلومات التطبيقية من الاكاديمية العربية للعلوم والتكنلوجيا والنقل البحري بالاسكندرية بقولها، «نعرض اعمال الاطفال في العديد من المزادات والمعارض مثل مزاد لون حياتهم، الذي تقيمه الجمعية سنويا، تجمع فيه اللوحات التي تصنع بايادي الاطفال، وتعرض في المزاد الذي يتشرفه بالحضور شخصيات كبيرة في المجتمع من الرجال والسيدات، حيث يرون باعينهم ما يصنعه الاطفال المعاقون مباشرة، والحقيقة أن الكثير من الناس لا يصدق ما يقوم به الصغار هنا من عمل مبدع وخلاق من خلال الورشة التي يعمل بها الاطفال داخل الجمعية، وخلال كل معرض نقدم الدعوة للناس ليأتوا ويشاهدوا الاطفال وهم يعملون داخل الورشة».
وترى الرسول ان مبدأ الاعمال الفنية لدى هؤلاء الصغار يعتمد على الحرية في الاختيار والعمل، خاصة في اللوحات الكبيرة، وتشير الى لوحة بحرية قالت انها شاركت في مهرجان ابحر، وتكونت من جمع عدد من الكائنات البحرية حرص كل طفل على احضار كائن بحري يتم دمجها فتحولت الى عمل فني مدهش وجاذب للعين.
وتصف مشاعر الاطفال ابان صناعة اللوحات وبعد اكتمالها بقولها «اعتبر شخصيا ان اللوحات المصنوعة هنا اعمال مدهشة، خاصة للشخص الذي يعيش مع العمل الفني قبل اكتماله، والجميل في الامر ان الاطفال انفسهم يعيشون سعادة غامرة وهم يعملون في جماعة وتزداد سعادتهم عند اكتمال العمل ويفرحون به قبل غيرهم، ورغم صغر حجم الورشة التي نعمل بها الا انها تنتج اعمالا رائعة بايدي هؤلاء الصغار».
وتواصل «انتجنا لوحات بيعت في مزادات وشاركنا في العديد من المعارض، فمثلا هذه اللوحة البورتوريه مكتوب عليها (نحن هنا) بشكل جميل، تحمل رسالة الى المجتمع، ويتم البيع في المزادات لصالح جمعية الاطفال المعاقين وهي احد مصادر الدخل، وهناك لوحات حققت مبالغ كبيرة من بيعها، فمثلا إحدى الشركات دفعت مقابل لوحة مليون ريال، واسعار اللوحات تتفاوت وتبدأ من خمسة آلاف حتى المليون، وهي كلها اعمال خيرية، وفي هذا الاطار فكرنا في ان نحول العمل الخيري الى عمل فني جذاب، ويبقى كل ذلك للفت انظار المجتمع بضرورة الاهتمام بهذه الشريحة التي تنادي بقولها ( نحن هنا)».
المصدر
صحيفة ذوي الاحتياجات الخاصة - صفحة 2 New_header_logo

هل للمعوق قلب يحب فيتزوج ؟ بتجارب واقعية .......

في بداية خوضي لهذا التحقيق تناولت اراء العديد من الفتيات و الشبان حول امكانية الإرتباط بمن لديهم اعاقة , و تأرجحت الأراء بين مؤيد و رافض ، منهم من كان القبول و الرفض نابعا من قناعته الشخصية و البعض الآخر كان الرفض سببه نظرات الآخرين له .

و لهذا ساعرض في هذا المنتدى و كبداية لي معكم العديد من التجارب الواقعية لعديد من الأسوياء تزوجوا بمعوقين ، منهم من كانت التجربة له ناجحة و منهم من كانت فاشلة ، ولكن تعالوا نتعرف هل كانت الإعاقة هي السبب ام لا ؟

فتيات معوقات ربط الحب بزيادته بينهن و بين ازواجهن الأسوياء و بنقصانه ابعدهن

أخذت ابحث عن بعض الفتيات المعوقات اللاتي تزوجن بأسوياء لنعرف مدى نجاح او فشل هذه التجربة عن كثب

*** الأخت ن-ع صماء و بكماء تقول :

بدأت الإعاقة لدي منذ عامي الثالث ، تزوجت وعمري 24 سنة من شاب سليم لا يعاني من أي اعاقة و لله الحمد ،و قد رحبت اسرة زوجي برغبة الزواج مني ، و الحال نفسه حين تقدم زوجي فقد قابلوه بترحيب كبير .

و تضيف قائلة لدينا خمسة اطفال و لا يحمل احد منهم أي اعاقة و الحمد لله ،و عن المشاكل التي تحدث في الحياة الزوجية تقول لي : لا بد من المشاكل الخفيفة التي تحدث بين أي زوجين ، وليس للإعاقة سبب كبير في تلك المشاكل فالزواج ، فالزواج ممن لديها اعاقة برأي سهل ان كانت الإعاقة بسيطة و كان الحب بين الزوجين موجودا ، فالمعوق و المعاقة لهما الحق بالزواج و العيش في الحياة بشكل طبيعي .

*** الأستاذة ر.أ معوقة حركيا تقولي لي عن تجربتها :

اصبت بإعاقة حركية اثناء حادث مروري مع أسرتي ، و كنت حينها ابلغ من العمر 19 سنة ، اكملت تعليمي و توظفت في احدى الشركات الخاصة ، وتزوجت من احد اقاربي الذي لا يعاني من أي اعاقة ، وقد طلبني للزواج عن قناعة و رغبة وحب ، كان اهله مرحبيين بذلك و باركوا زواجنا ، وكذلك فعلت أسرتي. اما عن الإنجاب فتقول لدي 03 اطفال جميعهم اسوياء و عن المشاكل الزوجية تظيف قائلة : لا بد من وجودها في كل بيت ،اما لدي فالأمر طبيعي و بعيد تماما عن اعاقتي ، فقد تم تهيئة البيت حيث استطيع بداخله كقرب ارفق المطبخ و غيرؤها ، و يساعدني بذلك زوجي لكون ما يجمعنا هو الحب الذي هو حق للجميع اكان معوق ام سوي .

*** الأستاذة م.س كفيفة تحكي لي عن حياتها قالت لي : اصبت بالإعاقة البصرية منذ ولادتي ، و قد وجدت العناية و الرعاية من أسرتي و اكملت تعليمي و تخرجي من الجامعة و انا اعمل في احد القطاعات الحكومية ، وقد تقدم لخطبتي احد ابناء الجيران الذي ليست لديه أي اعاقة وممن عرفناهم و يعرفونا ، وذلك عن قناعة وحب متبدل بيننا ، وكان القبول من الأسرتين ، ونحن متزوجان لدينا اكثر من 08 سنوات ولدينا طفلان لله الحمد لا يعانيان من أي اعاقة . و عن المشاكل الزوجية تقول لا انكر وجودها لكن للإعاقة دخل طفيف جدا . نعيش حياتنا انا و زوجي معظم اواقتنا بكل ود و احترام .

*** السيدم م- س معوقة بصريا : تسرد قصتها قائلة : تزوجت من احد اقاربي وكنت حينها مبصرة و سوية ،إلى ان تعرضت لحادث مرور اصابني بالعمى ، حينها تزوج زوجي من أخرى مما بداخلي الأثر النفسي و اهملني كثيرا انا و اطفالي ، مما دفعني للطلاق و الإبتعاد عنه ....

....................................................................................
***********************************************

لأني مبتلية مثلك وأشرب من نفس الكأس أشعر بروحي تتلهف لكل معاق

......................................................................................

مادا تعني كلمة ألم ؟
هل هو الشعور بالاستياء أم مجرد ردة فعل لسلوك خاطىء .. هل هي الرغبة في البكاء بصوت عالي ؟؟
.. ام الضيق والحزن والكرب والرغبة في احتضان الصمت ؟؟.. هل أصبحت كلمة الحياة مرادفة لكلمة الألم ؟؟.. ..
ما أدركه عند الألم والاحساس بالاختناق أشعر برغبة في الوحدة واحتراف عالم الدموع التي تحرق الجفون
والوجدان ما عساني أن أعبر عنه فكلمة واحدة تعني بحور من الدموع لا تنضب ويا ليتها تجعل النفس مرتاحة
ما أقسى الألم لما ينخر العضام ويفت كالسم في سائر أعضاء الجسد فلا مناعة تقاومه هل نحن ألفنا الحزن
أم تراه أصبح العاشق الولهان بمحبوبته لا يفارقها حتى الموت كلما فتحت عيناي على الحياة أجدها عبارة
عن سواد قاتم يزيد من وزن الهموم حتى لم أعد أفرق بين الألوان فلم أجد عزائي سوى في القلم الدي أصبح
يخفف عني ويشفي غليلي الى متىسأضل صامدة والعواصف ترميني يمينا وشمالا قد حاولت أن أبدي ابتسامتي
حتى أخبأ ملامح وجهي الكئيبة ففضحتني عيناي التي تبكي من غير دموع
قد أصبحت مجرد صورة ذابلة على اللوحات لو دونت ما بداخلي المرير كالعلقم لما اكتفيت بالأرض بساطا
والبحر مدادا ولكن يبقى أملي بالله أن يخرجني من كومة الحزن الدفينة اد داك أقول يكفي بكاء على الماضي
الحزين فأودعه بلهفة مستقبلة الجديد المليء بشعلة الأمل والسعادةو أعيش لرسم البسمة على شفاه جميع البشر ..
أهديها لدوي الاحتياجات الخاصة وأملي ان يفرج الله كربنا

...........................................
منقووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووول

**********************************

صحيفة ذوي الاحتياجات الخاصة - صفحة 2 W6w20050419145157aa854124

صحيفة ذوي الاحتياجات الخاصة - صفحة 2 Line1

احيانا كثيره تضيق بنا الدنيا حتى لا نرى ما يكدر علينا صفوها
فلاعجب إن يأتيك النور من سواد الحلك والحقيقة انها عيون البشر ونظرتهم للحياة
هي التي تحدد مدى السعادة او التعاسة فيها.

فلا تتشائم فالكثير كلما سمعوا صوت باب يقفل تصورا انه صوت قنبله تنفجر
وكلما اهتز مقعد توهموا انه زلزال وكلما سمعوا الرعد اعتقدوا انها نهاية العالم ...
نهاية العالم لا تجيىء فجأة ولكن لها علامات وانذارات...

تفائل باليوم وبا لغد وتأكد إن كل متاعبك لابد إن تنتهي وتزول
وان كل ما عليك إن تصبر وتصمد وتنتظر الحل
اما الذين يرون الليل ولا يرون النهار ويعتقدون إن الظلام الذي يرونه في الحياة
احيانا هو ظلام لا نهايه له ولا نهار فيه ولا مستقبل فأولئك هم الذين يكرهون الحياة
حتى تكرههم ولا تمد لهم يد العون ...

علينا إن نحب الحياة لتحبنا الحياة وان نتوقع الخير ليقبل علينا الخير....
فالبدر لا يطلع الا إذا رداء الليل واذا اشتد الظلام فهذا دليل على اقتراب الفجر
فكم من المرات تظلم الدنيا فنظن انها النهايه ثم بعد ذلك تضئ الدنيا بالانوار ونشعر انها البدايه ..
يجب الا نخاف من الغد بل نحبه ونترقبه ولا نستسلم للمشاكل العابره
فهي لا تكبر مع الزمن بل تصغر وتذوب ..

صحيفة ذوي الاحتياجات الخاصة - صفحة 2 Line1

الا إن الحياه لا تستمر ولا تنمو و لا تزدهر بالتفاؤل فقط...
بل يجب إن يواكب هذا الاحساس ايمان عميق وشعور بالمسؤوليه...
تجاه النفس والوطن و يقين باهمية العمل الجاد فالقدره على الكفاح ومواجهة المصاعب
من اهم العوامل التي تساعد على تكوين شخصية الانسان وتحدد الفرق بينه وبين
من لا يسعى لتحقيق ذاته
صحيفة ذوي الاحتياجات الخاصة - صفحة 2 Line1

من خلال ادراكه الذاتي بالغرض من وجوده في الحياه الاوهي عبادة الخالق عزوجل
والعمل للقاءه وان لا ينسى نصيبه من الدنيا ويتفاءل بالحياه
لقول ابن عمر رضي الله عنه

( اعمل لدنياك كانك تعيش ابدا واعمل لاخرتك كانك تموت غدا )
فالحياه لا طعم لها دون عمل وهدف يجب إن يضعه كل فرد نصب عينيه ويسعى
لتحقيقه اخذا في الاعتبار الايكون هذا على حساب الاخرين ..
يجب إن يدرك كل إنسان إن الحياه عمل وتعاون واخاء ومحبه حتى تصبح الحياه
جديرة بالعيش فتفاءل...
واشعر قلبك بالتفاؤل ليكون قلبك الحياه بعينها ...
اتمنى افادة لكم منى اطيب المنى

لكم منى ارق التحاااايا



السلام عليكم و رحمة الله و بركاته بسم الله الرحمن الرحيم و الصلاة و السلام على خير الأنام محمد بن عبد الله و رضي الله على صحابته أجمعين الى يوم الدين و بعـد سؤال حيرني و لا زال يحيرني منذ ما حدثت لي هذه القصة و التي سأختصرها في أسطر و من ثم أطرح هذا السؤال الذي افقدني التوازن و استسمحكم عذرا ان لم اوفق في السرد شاب في عمر الزهور جمعتني به الصفة و الاقدار باحدى الجامعات الكبيرة في ربوع بلادي الجزائر كنا ثلة من المتربصين نتبادل أطراف الحديث و الحوار فدخل علينا و القى علينا التحية و السلام باقتدار فاندهشنا من طلته البهية ووجهه المضيئ بالأنوار فحسبناه أول الأمر شخص عادي و غريب الأطوار و اذ بصاحبه يقطع تساؤلاتنا بكلمة كانت كالسيف البتار لا تعجبوا و لا تستغربوا فهذا الشاب اسمه قـــدار طالب مجّد و نابغة بكل العلوم التي يتخذ بها القرار و حافظ لكتاب الله و احاديث نبيه في صدره الذي يشبه الآبار رغم انه ولد كفيفا و فاقد نعمة الابصار فقلت في نفسي أهو الكفيف أم نحن سكان هذه الامصار ****** انها قصة واقعية اشاب كفيف التقيته و هو بالسنة النهائية ماجستير لغة انجليزية و حافظ للقرآن الكريم فسالته و كيف أنجز كل هذا قال كلمة واحدة بالايمان و الامل فيا هل ترى أهو الكفيف الضرير أم نحن؟ و السلام عليكم [center][center] [center] [/center]

[/center]

شكرا لكي

العفو

اختي منى
تحبي ننقل عذا الموضوع الى منتدى الاحتياجات الخاصة
ام لا
؟؟؟؟